التخطي إلى المحتوى
طلبة الجامعات ممنوعون من حضور المباريات بعد قرار عودة الجماهير

 

اخيرا وبعد غياب تقرر عودة الجماهير للمدرجات مرة أخرى فى مباريات البطولات المحلية والدولية وتحديدا الدورى الممتاز .

تقسيمة حضور الجماهير للمباريات الدولية والمحلية 

وجاء ذلك بعد اجتماع أشرف صبحى وزير الرياضة برؤساء الأندية واسفر عن  اتخاذ قرار بحضور 20 ألف متفرج فى مباريات المنتخب الدولية فى مختلف محافلها والتى ستبدا بلقاء المنتخب بالنيجر فى  تصفيات الأمم  الأفريقية وأيضا مباريات الأندية فى البطولات الدولية المختلفة مثل دورى ابطال أفريقيا.

كما اتفق الدكتور أشرف صبحى  وزير الشباب والرياضة هانى أبو ريدة  رئيس  اتحاد الكرة  فى حضور ممثلى أندية الدورى الممتاز  على التصور فى  شكل عودة الجمهور فى المرحلة القادمة  وخرج الأجتماع  بالنتائج التالية اولا بالنسبة للمباريات الدولية تم الاتفاق على حضور 20 ألف متفرج فى الاستاد وحضور 5 ألاف مشجع فى المباريات المحلية سواء فى الدورى الكأس مع حضور 500 من طلبة متحدى الإعاقة كما تم التحفظ على حضور طلاب الجامعات  وهى القصة التى اخذت نقاش كبير خاصة أنهم يمثلون نسبة كبيرة من الجمهور .

كما تم الأتفاق على أن يتم تقسيم 5 ألاف مشجع فى المباريات المحلية كالتالى 3 ألاف لصاحب الملعب و1500 مشجع للفريق الضيف بالاضافى إلى 500 من متحدى الإعاقة .

أسرار إنفراج حضور الجماهير للأستادات 

وخرج  هانى أبو ريدة  رئيس اتحاد الكرةالذى خرج ليؤكد  أنه حان الوقت لوضع الحلول النهائية لإغلاق هذا الملف نهائياً بعودة الجماهير للمدرجات بشكل مأمن تماما  حيث أوضح أن مشهد الملاعب وهى خالية من الجماهير وأيضا المغلقةلا تتناسب مطلقا مع قيمة الكرة المصرية وبالتالى حرص الجميع على الإجتماع  اليوم للتشاور والوصول لأفضل الحلول وهو ماتم لإنهاء الأمر والوصول لقرارات نهائية بشأن عودة الجماهير للمدرجات وهو ماتم تحديدة فى اجتماع اليوم .

بقى أن نعرف أن موعد عودة الجماهير سيكون أول سبتمبر القادم وذلك بعد تقديم تصورات لشكل الماهير ووضعها فى أطار تصورات سيتم تقديمها من اتحاد الكرة برئاسة هانى أبوريدة .

وتجدر الإشارة إلى ان حضور الجماهير ممنوع منذ فترة وتحديدا بعد حادث بورسعيد الذى وقع أثناء مباراة الأهلى والمصرى الشهيرة وتم من وقتها إقامة المباريات بدون جمهور وظلت إقامة المسابقات المحلية بدون جمهور .

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.