4 صور نادرة فى حياة محمد عبد المطلب ولغز خوفة من الحسد

من منا ينسى أغنية رمضان جانا للمطرب الراحل محمد عبد المطلب واليوم تحل ذكرى وفاتة  ونستعرض فيها الغاز غريبة فى حياتة بالاضافة إلى عرض صور نادرة له مع الفنان الراحل محمد عبد الوهاب ومحمد الكحلاوى والعندليب عبد الحليم حافظ والمطربة الراحلة صباح ،فهو واحد من ألمع نجوم الطرب على مستوى الوطن العربى تميز فى اداء لونه الغنائى ببراعة منقطعة النظير جعلت له جمهور حتى الان .

قصة محمد عبد المطلب مع الحسد 

فبداياتة كانت من شبراخيت بمحافظة البحيرة حيث حفظ القرأن الكريم وكان يقوم بالاستماع للأسطوانات فى المقاهى هناك فى شبراخيت ثم احترف الغناء وانضم لمرسح بديعة مصابنى فى 1932 وكون مدرسة محترفة فى الفن الشعبى وتتلمذ على يدة الكثير من مطربى الفن الشعبى الاصيل وله العديد من الاغانى الشهيرة منها رمضان جانا وهى بالمناسبة جسد من خلالها الدور الذى يقوم به فى المنزل فى رمضان من احضار المكسرات وكافة أشياء يحتاجها المنزل فى الشهر الكريم وذلك طبقا لما ذكرة أبنة بهاء عبد المطلب.

ساكن فى حى السيدة غناها لزوجتة الثانية 

وكان عبد المطلب شديد الارتباط بابنائة واسرتة حيث لم يكن يشغلة عملة عنهم وعن احتياجاتهم نهائيا  والطريف أن عبد المطلب كان يحرص جدا على أن يظهر بملابس راقية وشيك وكان شديد الخوف من الحسد وكان يشاركة فى ذلك موسيقار الاجيال الراحل محمد عبد الوهاب ولهم صورة مشتركة مع بعضهم كما رفض عمل أبنائة فى الفن وأكد لهم أنها مهنة صعبة والشهرة أصعب وكان تركيزة ينصب على تعليمهم بصورة جيدة .

اما بخصوص ما تم زعمة من انه تزوج اربع مرات فهذا غير صحيح على الاطلاق حيث أكد ابنة بهاء فى    أن والدة تزوج مرتين الاولى وهى والدته والثانية وهى سيدة مغربية تدعى نرجس وكان زواج مصلحة حيث كانت شريكة فى انتاج فيلم تاكسى حنطور وبالمناسبة هى التى غنى لها ساكن فى حى السيدة حيث كانت تسكن هناك بينما هو لم يكن يسكن فى الحسين ولايعرف أحد ما اذا كانت قافية للأغنية أم ان هناك شئ له فى منطقة الحسين .

ولعبد المطلب العديد من الصور النادرة منها صورتة مع العندليب الراحل عبد الحليم حافظ والذى كان يحبة كثيرا وأخرى مع الفنانة الراحلة صباح واخرى مع محمد الكحلاوى بل قام بكتابة أهداء له على الصورة .