٢٠جنيةرسوم توديع المسافرين فى مطار القاهرة

علمت ستو من مصادرها داخل مطار القاهرة الدولي  أن مسئولى إدارة مبنى الركاب رقم 2، تجرى حاليا تجربة جديدة وهى  دخول مستقبلي الركاب داخل المبنى بهدف التسهيل على المسافرين والمستقبلين، وايضا للحد من الزحام أمام صالات السفر والوصول، وحرصًا عليهم وتسهيل عملية الدخول والخروج  خلال تواجدهم بالمطار.

تجربة جديدة لرؤية اقاربك وهم ينهون اجراءات سفرهم

وعلمنا ايضا  أن الفريق يونس المصري، وزير الطيران المدني يقوم بمتابعة ذلك  بنفسه حيث تمت عملية دخول أول فوج للوقوف على مدى نجاح التجربة من عدمة والوقوف  على ملامحها وفى حالة نجاحها سوف يتم تعميم الفكرة على باقى المطارات المصرية المجهزة بصالات تصلح لاستقبال المودعين والمستقبلين،وذلك للحد من الزحام أمام صالات السفر والوصول.

اما اللافت للنظر طبقا لمصادرنا أن شركة ميناء القاهرة الجوي قد قررت تحصيل رسوم دخول صالة المبنى وقامت بتحديدها وقيمتها 20 جنيهًا للفرد الواحد.

تستطيع مشاهدة اقاربك على مقربة ولكن ممنوع دخول صالات السفر والوصول

وهى تقتصر على جلوس المودعين والمستقبلين داخل الصالة لمشاهدة وذلك لمشاهدة اقاربهم خلال إنهاء إجراءات السفر، والوصول داخل الدائرة الجمركية، مع عدم السماح لهم بالدخول إلى صالات السفر والوصول نهائيا.

ومن ناحية اخرى قامت  سلطات الحجر الصحي فى مطار القاهرة الدولي بعزل راكبتين مصريتين للاشتباه في إصابتهما بفيروس كورونا، لدى وصولهما وهما قادمتين من المدينة المنورة وتم تحويلهما إلى مستشفى حميات العباسية لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة حتى لا ينتقل الفيروس .

عزل ركاب فى الحجر الصحى بسبب كورونا والملاريا

حيث اشتبه طبيب الحجر الصحى بالمطار فى الراكبتين وهما وفاء ٦٠سنة ومنى ٤٥سنة وذلك اثناء انهاء إجراءات وصولهم على طائرة الركاب القادمة من المدينة المنورة للقاهرة وتم عمل اللازم وتحويلهم لمستشفى العباسية للحميات .

كما قامت سلطات الحجر الصحي في المطار ايضا  بعزل راكبة سودانية للاشتباه في إصابتها بـ الملاريا وذلك عند وصولها قادمة من الخرطوم  وتم تحويلها ايضا إلى مستشفى حميات العباسية لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة حيث اشتبه طبيب الحجر الصحى فى الراكبة اثناء قيامها بإنهاء إجراءات سفرها فور وصولها حيث ظهرت عليها اعراض الملاريا من ارتفاع فى درجات الحرارة وهى تدعى حواء.

تعالوا نشوف ستو قالت اية من خلال اسمع كلام ستك فى الفيديو التالى .