بالصور .. اسماء المتفوقين فى الثانوية العامة من جمهور ستو
طبعا الجميع امس انتظر بفارغ الصبر نتيجة الثانوية العامة لعام 2018 وكعادة ستو وصفحتها اسمع كلام ستك لازم نشارك الناجحين من ابنائنا عشان كدا هننشر اسمائهم وصورهم ودا اقل تقدير من ستو لكل جمهورها وأبناء جمهورها فى مختلف محافظات مصر والحمد لله كلهم شرفونا وتفوقوا بمجموع كبير .
المتفوقين من صفحة اسمع كلام ستك
اول متفوق عندنا الاول على الجمهورية وهو محمد على محمد من ميت غمر بالدقهلية الف مبروووك وجاب 100%
وبعده على طول ابننا هشام صقر الذى حصل على مجموع قدره 97%
وبعده بنتنا ماهيتاب نبيل 96.5% من بنى سويف
وبعده على طول بنتنا ضحي التى حصلت على مجموع قدره 98,7 %
محمد خليفة الذى حصل على مجموع قدرة 94%
مصطفي على الذى حصل على مجموع قدره 94%
وكمان هناك كريم رجب الذى حصل على مجموع قدره 94 %علمي وربنا يوفقه
محمود فرج الصعيدي حصل على مجموع وقدره 92%
الاء محمد حسن حصلت على مجموع وقدره 96.5%
محمد اسامة الذى حصل على مجموع وقدره 86%
وطبعا مننساش تفوق بنتنا نور عبد الباسط محمود
ومنار السيد عبدالله المصرى والى علمى علوم 97 %
وزير التربية والتعليم وإعلان النتيجة
كان الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم قد عقد مؤتمرا امس قدم من خلاله التهاني لجموع الأسر المصرية على ما حققه أبناؤنا الطلاب من نجاح وتفوق بامتحان الدور الأول من شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة للعام الدراسي المنتهى وشكر على كل من ساهم في إنجاح امتحانات الثانوية العامة لهذا العام الدراسي وبالطبع منهم الدكتور رضا حجازي رئيس قطاع التعليم العام ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة، وخالد عبد الحكم مدير عام الإدارة العامة للامتحانات ونائب رئيس عام الامتحان ومراكز توزيع كراسات الامتحان، والذي يرضي الجزء الأكبر من الطلاب وأولياء الأمور عن سير الامتحانات لهذا العام .
وأوضح شوقى إنه يؤمن أن تطوير منظومة التعليم يجب أن يبدأ من مرحلة رياض الأطفال لأنها البداية الحقيقية لتشكيل شخصية الطفل وتنميته منذ الصغر
وأكد طارق شوقي إلى أن امتحانات الثانوية العامة تمثل حتى اليوم عنق زجاجة يعاني أبناؤنا للخروج منه إلى بر الأمان وبالتالى يعاني معهم أولياء أمورهم بل والمجتمع بأسره ومن هنا تبرز أهمية مساعي الوزارة في القضاء على تلك الماسأة من خلال استحداث نظام جديد لتقويم الطلاب بالمرحلة الثانوية العامة يمكنهم من خوض تجربة تعليمية حقيقية بعيدة تمام عن الجو النفسي المشحون للطلاب وأسرهم على حدا سواء وكذا الرغبة في الحصول على أعلى مجموع، دون النظر إلى جودة عمليات التعليم داخل المدارس.
التعليقات