أول رد فعل من ريهام سعيد بعد عودتها لبرنامجها مرة أخرى

يبدو أن عودة  الإعلامية ريهام سعيد  مرة أخرى لتقديم برنامجها صبايا من  جديد على تليفزيون الحياة لم تمرره هكذا حيث احتفلت بهذة المناسبة حيث نشرت صورة لها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام حيث عبرت خلاله عن سعادتها برجوعها مرة أخرى بعد إيقافها وانهاء تعاقدها مع تليفزيون النهار فى  الفترة الماضية.

ريهام سعيد تنشر صورة جديدة احتفالا بعودتها للحياة 

وكتبت ريهام على الصورة مقولة شديدة التأثير حيث قالت أنا رجعت للحياة مرة تانية على الحياة ولاقى البوست تفاعلًا بين متابعي وجمهور ريهام سعيد على حسابها .

وقدموا اليها التهنئة  على عودتها مرة أخرى إلى شاشة التليفزيون بعد فترة غياب، حيث بدأت ريهام أولى حلقاتها من برنامجها صبايا أمس وسط فرحة كبيرة من ريهام.

إذاعة أول حلقة من برنامج صبايا على قناة الحياة

وكان المنتج تامر مرسي رئيس مجلس إدارة إعلام المصريين المالكة لتليفزيون الحياة  أنه نجح فى الصلح بين شبكة تلفزيون النهار والإعلامية ريهام سعيد.

وقد نجحت تلك المساعى والوساطة وذلك فى ضوء  وفي إطار الجو الصحي لمنظومة الإعلام المصري فقد اقتنع الطرفان بإنهاء كل القضايا والتحكيم والخلافات بينهما .

وقد اتفق الطرفان على إنهاء تعاقد الإعلامية ريهام سعيد مع شبكة تليفزيون النهار بالتراضي بين الطرفين ولن يكون لها ظهور إعلامي على قنوات النهار مرة أخرى.

تجدر الإشارة بعد إعلان الإعلامية ريهام سعيد عن تعاقدها مع قناة الحياة قامت شبكة قنوات النهار بإصدار بيان للرد علىها بعد انضمامها لشبكة تليفزيون الحياة.

وجاء  فى نصه طالعت شبكة تليفزيون النهار خبر تعاقد الإعلامية ريهام سعيد مع قنوات الحياة المملوكة لشركة إعلام المصريين وأفادت الإعلامية أنها فسخت تعاقدها مع شبكة تليفزيون النهار بموجب إنذارات وقضايا في المحاكم .

وتؤكد شبكة تليفزيون النهار  أن تعاقدها مع الإعلامية ريهام سعيد ما زال قائمًا بموجب العقد والقانون والدستور وينتهى فى نهاية عام 2018 وإن كان العقد محل نزاع قانوني وطالبت شبكة تليفزيون النهار   الإعلامية ريهام سعيد بالالتزام بتعاقدها .

وايضا الحضور للقناة لتنفيذ عقدها بموجب تسجيل حلقات وطالبتها من جهة أخرى بمبالغ مادية تتعدى عشرات الملايين ناتجة عن عدم التزامها بالتعاقد حسب بنود العقد .

وملايين أخرى تحصلت عليها الإعلامية دون أن تقدم العمل المكلفة به أثناء القضية المعروفة بفتاة المول  وملايين أخرى جراء الخسائر المعنوية والأدبية عن ما تحقق ضد قنوات النهار.